تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها

كيف تتعامل مع طفلك اذا كان شديد الخوف

يقول أحد الأطباء النفسيين وواحد من أهم المتخصصين في تقديم حلول للمشكلات التربوية والأسرية بعض العبارات الشرطية التي يجب أن يضعها الأبوان أمام أعينهما، ومنها:

إن كان طفلك ضعيف الثقة بالنفس …. أنت لا تشجعه أو تسخر منه باستمرار!.

إن كان طفلك جباناً ….. أنت تدافع عنه أو تخيفه وترعبه!.
إن كان طفلك ضعيفاً ..أنت تستخدم التهديد!.

قد يرى الأبوان الأطفال أقوياء في مواجهة إخوتهم الأصغر، لكنهم جبناء في مواجهة عنف الزملاء في المدرسة، أو ربما كان الجبن وضعف الشخصية في مواجهة الخطأ والاعتراف به، أو في مواجهة الكبار حتى لو كان بطريقة مهذبة
إنه الخوف بوجه عام، فما حل تلك المشكلة وكيف تتعاملين معها؟.

تشير الدراسات إلى أن الأبوين هما من يزرعان الخوف في نفس الطفل وقد أثبتت الدراسات إن هذا الخلل يكون نتاجاً للحرص الشديد والقلق المستمر، أو قد يكون نتاجاً لتخويفه بشدة، وأحياناً نتاجاً لإظهار الهلع والفزع أمامه حتى لمواقف لا دخل له فيها.

حلول وأفكار عملية

احرص بشدة عدم إظهار الهلع أمامه من أي موقف.

لا تقدم على مناقشة مع زوجك أو أي من العائلة أمام الطفل خاصة لو كانت المناقشة تحتمل الغضب.

لا تهدد طفلك أو تخوفه.

أظهر الحب لطفلك بالحنان والقبلات والضمات لكن دون دلال شديد.

اسمح له بالتعبير عن حزنه وغضبه وخوفه بالكلمات في حوار معك.

لا تسخر منه أو تنعته بالجبان أو ضعيف الشخصية.

صفه بكلمات إيجابية مثل(أنت شجاع ونبيل – أنت رجل بمعنى الكلمة) لكن لا تقارن في الأوصاف بينه وبين الآخرين كأن تقول أنت أشجع زملائك أنت أشجع أخوتك.

اقرأ له قصصاً تتكلم عن الشجاعة.

علمه التفريق بين الشجاعة والتهور وبين الشجاعة والوقاحة، فيجب احترام النظام والأكبر عمراً والدفاع عن الحق دون إساءة الأدب.

لا تعوده على مشاهدة الأفلام المرعبة والإجرامية وقراءة قصص الرعب على الأقل لمن هم دون الخامسة عشرة.

لا تسمح للغير بأن يؤذي طفلك لكن قبل أن تتشاجر أو تدافع عنه بنفسك وجهه للدفاع عن نفسه.

خصص من وقتك لطفلك وكن صديقه.

كلفه بمسؤوليات واشكره عليه وامدحه عنها أمام أخوته الأكبر والعائلة.

اشترك له في مجموعات رياضية أو تعليمية أو فنية ليتعلم روح الفريق والعمل الجماعي.

اشترك له في مجموعات رياضية أو تعليمية أو فنية ليتعلم روح الفريق والعمل الجماعي.

وكالات

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات