تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد والشيخ محمد بن زايد يبحثان التطورات الإيجابية في المنطقة والتعاون الاقتصادي بين البلدين الرئيس الأسد والسيدة اسماء يبدأان زيارة رسنية الى دولة الإمارات العربية المتحدة الرئيس الأسد: موسكو تعمل لإنهاء الحرب في سورية وزيارتي ستمهّد لمرحلة جديدة في العلاقة بين البلدين الرئيس الأسد في مقابلة مع سبوتنيك: زيارتي لموسكو ستمهد لمرحلة جديدة في العلاقات بين البلدين الرئيسان الأسد وبوتين يبحثان في موسكو العلاقات الثنائية والتعاون المشترك بمختلف أشكاله، والتطورات ال... الرئيس الأسد يصل إلى موسكو في زيارة رسمية يجري خلالها محادثات مع الرئيس بوتين رئيس مجلس الوزراء يصدر قراراً يحدد آلية ومعايير فرز الخريجين من المهندسين قروض دون فوائد وإعفاءات ضريبية للمتضررين من الزلزال مجلس الوزراء يبحث الإجراءات المتخذة في إطار الانتقال من مرحلة الاستجابة الطارئة للأعمال الإغاثية إلى... الرئيس الأسد يستقبل وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان

الســـادس من أيــــــار عيــــد الشُّهـــــداء عيد الفخُار بانتصار الدَّم على النار- عبد اللطيف عباس شعبان 

قال الشاعر الكبير المرحوم الأستاذ حامد حسن

“إذا قلـتُ الشهيـد انهـلَّ فجـرٌ …….. على شفتـيَّ وانقطَــع البيــــانُ
عطـاؤك لا الزَّمـانُ يُحيـطُ به …….. على سعة الزَّما ن ولا المكانُ”

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تعالى في كتابه المنزل على نبيه المرسل

” ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون ، فرحين بما آتاهم الله من فضله، ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم، ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون، يستبشرون بنعمة من الله وفضل، وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين.”

وهل أصدق من الله قيلا….. فحقيقة الأمر لا يعلو على قوله تعالي أي قول، بل ولا يوازيه.

طالما أن الموتُ أجلٌ محتومٌ من الخالق الذي يُحي ويُميت، غير محدودٌ زمانُه ولا مكانُه ولا كيفيتُه، فخيرُ الموت الشَّهادة، في أي وجه من الوجوه أتت، من الذي لا مرادَّ لأمره.

ربِّ ارحمْ شُهداءنا الأبرارْ …. واشْفِ جرحانا الأخيارْ … وأعدْ المخطوفين كُرَماءَ أحرارْ، وصبِّر المنكوبين على ما ألم َّبهم من اعتداءات الكفَرَةِ الفجاَّر، وأشْدُد ْأزْرَ حُماة الدِّيار، في مقاومة المعتدين الأشرارْ، وأمنُنْ علينا بالنَّصر القريب، وتحقيق اجتماع شمْل كامل الدِّيار … يا عزيز يا جبَّار ..

6 / 5 / 2020 عبد اللطيف عباس شعبان

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on telegram
Telegram
Share on whatsapp
WhatsApp
Share on print
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات