تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها

عضو في لجنة سوق الهال يكشف سبب الارتفاع القياسي للفواكه

كشف عضو لجنة تجار سوق الهال للخضار والفواكه بدمشق، محمد العقاد، أن السبب الرئيسي للارتفاع القياسي للفواكه محلياً يعود إلى ارتفاع تكاليف المستلزمات الزراعية والإنتاجية من أجور القطاف والتعبئة والنقل والتحميل والعبوات وشراء الأدوية عما قبل من السنوات.

وبحسب صحيفة “البعث” أكد العقاد أن تضخم أسعار الفواكه جاء في ظلّ ضعف القدرة الشرائية للمواطنين وعزوف الكثير منهم عن شرائها حتى غدت من الكماليات لديهم، لافتاً إلى أن تصدير الفواكه والذي يتم يومياً بنحو 25 براداً لا يعد السبب الرئيسي كما يعتقد البعض لارتفاعها، فالمواسم بدأت اليوم وهناك فاكهة لا زالت في مرحلة النضوج، والفلاح يقوم بقطافها مبكراً لكسب أسعار أعلى، وخاصة المشمش والجارنك والخوخ والدراق.

وأوضح أن اسعار الفواكه في الأسواق المحلية ما تزال أغلى مقارنة بدول الجوار، مشيراً إلى أن أسعارها اختلفت مقارنة مع العام الماضي حيث ارتفعت أضعافاً مضاعفة لتصل إلى أكثر من 70%.

من جهتهم، أكد تجار في سوق الهال المركزي في دمشق أن الكميات الواصلة إلى السوق من الفواكه من محافظات حماة والقنيطرة ودرعا ماتزال قليلة وتباع مباشرة نظراً لقلة التوريد ولاسيما المشمش والكرز.

وأشار التجار إلى أن أحوال الطقس في الفترة الماضية أثرت نوعاً ما على جني المحاصيل عند الفلاحين، حيث أدّت العاصفة الرملية إلى سقوط كميات مقبولة من الثمار، مبيَّنين أن المشمش يباع اليوم بين 30 و35 ألف ليرة بالجملة، لكن بالمفرق يصل إلى المواطن بـ 50 ألف ليرة، وكذلك الكرز الذي يباع بين 35 و40 ألفاً ليصل إلى المواطن بأكثر من ذلك حسب المنطقة بعدها أو قربها لسوق الهال نتيجة ارتفاع أجور النقل.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات