تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية الرئيس الأسد يبحث مع عراقجي سبل وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان وتقديم الدعم والمساعدة للأشقاء اللب... مجلس الوزراء : تشكيل لجنة مختصة لمراجعة بعض القرارات والأنظمة الخاصة بشغل مراكز عمل القيادات الإداري... استشهاد ثلاثة مدنيين وجرح تسعة آخرين في عدوان إسرائيلي على مدينة دمشق في برقية تعزية وجهها للمقاومة الوطنية اللبنانية ولعائلة الشهيد نصر الله … الرئيس الأسد: المقاومة لا ... سورية تدين بشدة العدوان الإجرامي الإسرائيلي الذي أدى إلى استشهاد السيد حسن نصر الله وتحمل كيان الاحت... حزب الله يعلن استشهاد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بعد أدائها اليمين الدستورية أمامه.. الرئيس الأسد يرأس اجتماعاً توجيهياً للوزارة الجديدة الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ...

أسعار الأدوات المنزلية تحلق بعد حريق العصرونية

Aswaq_Demashq_24-w450رغم أن لائحة مشتريات غالبية الأسر السورية باتت تقتصر على المواد والسلع الغذائية الأساسية لأنها الأهم بالنسبة لهم وما يمكن أن تتناسب مع إمكانات الدخل المتواضعة لكل أسرة.
إلا البيت كما يقال يحتاج دائماً إلى مستلزمات ضرورية أيضاً ولا يمكن أن الاستغناء عنها خاصة بحال استهلاك بعض الأدوات المنزلية التي مضى عليها سنوات لذلك يصر البعض على شراء منتجات جديدة كالطناجر والأطباق وفناجين القهوة أو الشاي أو الأباريق لتعويض الأدوات المستخدمة.‏‏
ولأن هذه الأدوات كغيرها الكثير من المستلزمات المنزلية والحياتية قد ركبت موجة ارتفاع الأسعار التي تقفز على وقع سعر الصرف وتبدلاته شبه اليومية، فإن توجه أي أسرة نحو المحال والأسواق التي تختص ببيع هذه المنتجات يعني الشعور بحالة من اليأس والضيق نتيجة الأسعار الفلكية وغير المسبوقة التي طالت أسعار الأدوات المنزلية ولا سيما أدوات ومعدات الطبخ وفي مختلف المحال والأسواق والمناطق.‏‏
وخلال الأيام الأخيرة شهدت أسعار المستلزمات المنزلية ارتفاعاً مضاعفاً بعد الحريق الذي تعرض له أهم سوق بدمشق يختص ببيع تلك المواد وهو سوق العصرونية الذي كان يمكن لأي شاب وفتاة تأمين كل أدواتهم المنزلية منه لكثرة المحال فيه وتنوع وغنى معروضاتها ونوعية الماركات التي تلبي مختلف الأذواق وبأسعار تنافسية تميزه عن غيره من الأسواق.‏
وفي جولة على أسواق ومناطق ومحال مختلفة في دمشق تختص ببيع المعدات والأدوات المنزلية يلاحظ توافر بالمنتج ومن دول منشأ مختلفة أبرزها الصين حيث كانت أسعار الادوات الصينية قبل الأزمة بمتناول الجميع وإن كانت نوعيته دون المطلوب لكنها هي أيضاً ارتفعت بشكل كبير وبالمقابل كان الارتفاع الأكبر بأسعار الأدوات والمعدات المنزلية ذات المنشأ الفرنسي التي اقتصر وجودها على محال معينة.‏‏
وبالعودة للأسعار فقد تراوح سعر طقم فناجين القهوة ذات المنشأ الصيني بين 5 و 6 آلاف ليرة وصولاً 12 و 15 ألف ليرة وطقم فناجين الشاي بين 7 و15 ألف ليرة حسب نوعيته وأكواب شاي عدد 12 فرنسية بين 4 و5 آلاف ليرة وإبريق الشاي ستاليس ستيل يتراوح 6 و8 آلاف ليرة وطقم صحون لتقديم الفواكه والكاتو مؤلف من ستة صحون وزبديتين قياس وسط وصحنين ضيافة نوع ميلامين تتراوح أسعاره بين 32 و 39 ألف ليرة وطنجرة التيفال قياس وسط بين 18 و22 ألف ليرة وطنجرة الستاليس ستيل نوع (…) بين 20 و35 ألف ليرة وصينة فرن ألمنيوم قياس وسط بين 2000 و2500 ليرة سورية وصينية ضيافة بين 4 و6 آلاف ليرة ودولة القهوة سعة ستة فناجين ستاليس ستيل بين 2000 3500 ليرة.‏‏
بانوراما طرطوس-هناء ديب-الثورة
Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات