تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية الرئيس الأسد يبحث مع عراقجي سبل وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان وتقديم الدعم والمساعدة للأشقاء اللب... مجلس الوزراء : تشكيل لجنة مختصة لمراجعة بعض القرارات والأنظمة الخاصة بشغل مراكز عمل القيادات الإداري... استشهاد ثلاثة مدنيين وجرح تسعة آخرين في عدوان إسرائيلي على مدينة دمشق في برقية تعزية وجهها للمقاومة الوطنية اللبنانية ولعائلة الشهيد نصر الله … الرئيس الأسد: المقاومة لا ... سورية تدين بشدة العدوان الإجرامي الإسرائيلي الذي أدى إلى استشهاد السيد حسن نصر الله وتحمل كيان الاحت... حزب الله يعلن استشهاد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بعد أدائها اليمين الدستورية أمامه.. الرئيس الأسد يرأس اجتماعاً توجيهياً للوزارة الجديدة الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ...

السواح: زيت الزيتون السوري يصل إلى 43 دولة..وقيمة صادراته قد تبلغ 220 مليون دولار خلال العام

كشف رئيس اتحاد المصدرين محمد السواح أن سورية صدرت زيت الزيتون إلى 43 دولة بثمانية أشهر بقيمة وصلت إلى حوالي 140 مليون دولار وقد تصل إلى 220 مليون دولار خلال العام ، منوهاً أن هذا الرقم تأشيري وليس حقيقي لأن الكميات المصدرة يبلغ سعرها الحقيقي 400 مليون دولار في العام وهذا ما قصدته بعبارة «في الظل »، لافتاً إلى أن كل الأسعار الموضوعة والموثقة بياناتها للصادرات والواردات على حد سواء هي اسعار تأشيرية والأسعار الحقيقية تختلف كلياً وتصل أحياناً إلى 10 أضعف ، فمثلاُ : كونتينر الفستق الحلبي يحمل 20 طن سعره التأشيري للتصدير 8000 دولار بينما في الحقيقة سعره 80 ألف دولار لأن سعر الطن يصل إلى 20 ألف دولار، وأيضاً براد التفاح المصدر سعره التاشيري 1800 دولار ويحتوي على 30 طن فلو اعتبرنا سعر الكيلو 350 ليرة يكون سعره الحقيقي حوالي 20 ألف دولار .. وهكذا …!!

وقال السواح: إن صنفاً زراعياً واحداً كزيت الزيتون تصل صادراته إلى هذا المبلغ فماذا عن بقية الاصناف التي قد تصل بمجملها إلى حوالي مليار دولار بالأسعار الحقيقية وليس التأشيرية ومنها العدس والكمون والكسبرة والشمرة واليانسون وحبة البركة والغار وغيرها من النباتات الطبية والعطرية .

ولدى السؤال عن اعتماده شعار صنع في سورية لعام 2018 وخاصة لمعرض دمشق الدولي قال السواح : كل الطلبات للبضائع التي سوف يتم عرضها هي صناعة سورية بامتياز والطابع العام لكل البضائع هو محلي لذلك وضعنا هذا الشعار ليكون محفزاً لزيادة الإنتاج الوطني وتوسيع المشاركة في المعرض ليكون بمثابة مجمع للمنتجات لأن هدفنا بالنهاية إعادة البوصلة للمنتجات السورية بالداخل والخارج.

وحول ماتم الحديث عنه كإقامة مولات للمنتجات السورية أكد السواح أن المقصود ليس مولات بالمعنى الحرفي للكلمة لتكون مكان لبيع البضائع بالمفرق ، بل هي أقرب ما تكون إلى مراكز ترويج وتصدير يتم عرض جميع النماذج التصديرية فيها ودليل للمصدرين وأماكن للإقامة بالإضافة إلى مستودعات لشحنات جاهزة للتصدير، بما تحقق الراحة للمصدرين والزبائن في الخارج بشكل عام ، مبيناً أن هناك توجه حكومي كبير لدعم الصادرات في العام القادم.
سيريانديز 

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات