كلما كانت الحرب تصغر بفضل بطولات الجيش , كانت شاشات تريفيو تكبر مساحتها مؤكدة أنّ ” صنع في سورية ” إنما هو قرار وطني وصون للإنتصار وتطلع الى مستقبل تتأكد فيه حقيقية أن الانتاج والبناء يجب أن يكون بأياد سورية ويجب أن يكون بالإصرار على البقاء والعمل والتطلع الى المستقبل
هكذا تُطل شركة ريفيو مقدمةً منتجاتها التي تضاهي مثيلاتها في العالم .. تحت شعار ” صنع في سورية ” الذي لم تحد عنه منذ انطلاقتها في سورية .
فلم توقف خطوط انتاجها بل ظلت قادرة على امتلاك ناصية المواكبة وادخال ومواكبة كل جديد في صناعة الشاشات الذكية التي تتمتع بالجمال والتميز والجودة العالية والأهم أنها توفر لمستهلكيها فرصة حقيقة للكفالة والضمانة كحق للمستهلك الأمر الذي لم يعد متوفرا مع كل تلك المنتجات المهربة المشابهة ..
في معرض دمشق الدولي يظهر ” جناح تريفيو ” مثالا متقدما للصناعات الهندسة المتطورة في سورية التي استطاعت رغم سنوات الحرب من امتلاك مفردات التطور ومواكبة كل جديد في عالم صناعة الشاشات الذكية والقادرة على تلبية رغبات الزبائن مع ضمانة متوفرة في كل وقت على اعتبار أن عناوين تريفيو وصالاتها عناوين للصناعة السورية وليس للتهريب ؟
تريفيو ليست شاشة صُممت للمشاهد السوري فقط بل استطاعت أن تعبر الحدود الى العديد من الأسواق المجاورة واستطاعت أن تنافس أشهر الماركات بفضل جودتها وجمالها وإمكانيتها و الأهم أسعارها التنافسية
إذاً تقف شركة تريفيو لتواجه غزو المنتج العائم المتدفّق من كل حدب وصوب..غزو ينسف حصون الحماية التي تحاول الصناعة الوطنية السورية إقامتها لمصلحة المستهلك السوري..لتتكفل هذه الشركة الوطنية بتأمين احتياجات السوريين من معدّات وتجهيزات كهربائية وشاشات بجودة وكفالة ومسؤولية، كبديل وطني يقهر مجمعات “سرمدا” التي أعدّت ” السلع الملغومة” للدخول تهريباً إلى منازل السوريين.
لتغدو تريفيو حالياً أكبر حامل وقاية للمستهلك، في سوق يضج بالأجهزة الكهربائية المهربة ” الممنوعة من الاستيراد ” والتي تباع جلها بدون كفالة وفي أحيان كثيرة مجهولة المصدر ومزورة حتى وإن حملت اسم ماركات عالمية
لايضيع الزائر الى معرض دمشق عن جناح ” تريفيو ” فأينما وجدت الألوان الصافية و الأصوات الدقيقة تكون ” تريفيو ” عنوانا مؤكدا ” لصنع في سورية . ”
زوروا جناح تريفيو في معرض دمشق الدولي
http://www.triview.net/en/media.php
