تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
مجلس الوزراء : تشكيل لجنة مختصة لمراجعة بعض القرارات والأنظمة الخاصة بشغل مراكز عمل القيادات الإداري... استشهاد ثلاثة مدنيين وجرح تسعة آخرين في عدوان إسرائيلي على مدينة دمشق في برقية تعزية وجهها للمقاومة الوطنية اللبنانية ولعائلة الشهيد نصر الله … الرئيس الأسد: المقاومة لا ... سورية تدين بشدة العدوان الإجرامي الإسرائيلي الذي أدى إلى استشهاد السيد حسن نصر الله وتحمل كيان الاحت... حزب الله يعلن استشهاد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بعد أدائها اليمين الدستورية أمامه.. الرئيس الأسد يرأس اجتماعاً توجيهياً للوزارة الجديدة الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ... الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية..

هل تردع الإغلاقات مخالفات الأسواق؟؟

حملات متواصلة تنفذها دوريات مديرية التجارة وحماية المستهلك والتي يقول عنها المهندس رامي اليوسف مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك بحمص إنها حقيقية وفعالة، ولكن هل يمكن أن تشكل رادعاً لمن يحاولون اللعب على ما يشاع ويقال من ارتفاع سعر الصرف وغيره؟!
اليوسف بين إنه خلال أسبوع تم تنظيم 412 ضبطاً تموينياً متنوعاً، وتم تنفيذ 203 إغلاقات لمحال تجارية ارتكبت مخالفات، وتمت معالجة أكثر من 200 شكوى وردت من المواطنين.
والجولات في الأسواق تعطي انطباعاً مختلفاً عما كنا نراه سابقاً، وخاصة من حيث وضع لوحات التسعيرة على مختلف البضائع والحاجات بحيث توفر الكثير من الجهد والجدال الذي يمكن أن يدور بين البائع والمتسوق، ولكن الحقيقة أن أسعار معظم المواد والحاجيات اليومية تحركت نحو الأعلى.
أصحاب المحال الكبيرة والصغيرة يقذفون الكرة بملعب التجار الكبار والمصنعين الذين رفعوا أسعار منتجاتهم، يقولون نحن نبيع على حسب الفواتير التي تأتينا مرفقة بالبضاعة، وإذا كانت الأسعار من المصدر كذلك ماذا نفعل؟! يقولون أن مادة السكر على سبيل المثال تأتيهم بـ365 ليرة ونحن بماذا سنبيع؟؟ وأسعار مادة السكر في القطاع الخاص المرتفعة دفعت المستهلكين باتجاه منافذ السورية للتجارة ليقفوا طوابير نظراً للفارق السعري الواضح.
وحول مسألة الازدحام على مادة السكر أوضح مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك أنه سوف يتم اللجوء للبطاقة الذكية لتوزيع المادة بشكل يحقق نوعاً من العدالة؛ لأن هناك تلاعباً وضغطاً على منافذ السورية للتجارة، وهناك من يحاولون الحصول على كميات إضافية؛ مما يحرم الكثيرين من الحصول على حاجاتهم بأسعار السورية للتجارة والبالغة 250 ليرة للكيلو غرام.

البعث

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات