تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
بيان عملي بحري سوري روسي بالذخيرة الحية بإحدى القواعد البحرية في طرطوس.. العماد إبراهيم: قواتنا ماضي... الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث وزارة إعلام تحل بدلاً من الوزارة المحدثة عام 1961 تحت عنوان: “الأغلبية العالمية”.. حوار فكري وسياسي خاص لوزير الخارجية الأبخازي إينال أردزينبا مع الرئ... سورية تطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بإدانة العدوان الإسرائيلي على أراضيها الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لع... الجلاء في ذكراه الثامنة والسبعين… تكريس الاستقلال وخيار المقاومة الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية

خبر سار من منظمة الصحة العالمية.. “تطور إيجابي بشأن اللقاح”

بينما بدأت تخرج أخبار سارة للعلن عن لقاح ضد فيروس كورونا الذي أصاب الملايين حول العالم، وحصد حياة مئات الآلاف، أكدت الصحة العالمية، أمس الاثنين، أن هناك تطورا إيجابيا بشأن العلاج، لكنها أشارت إلى أن الطريق ما زال طويلا.

جاء ذلك بعدما، أظهر لقاحان قيد التطوير ضد كوفيد 19، أحدهما بريطاني والآخر صيني، استجابة مناعية جيدة وأثبتا أنهما آمنان للمرضى، بحسب نتائج تجربتين سريريتين منفصلتين نشرتا الاثنين في مجلة “ذي لانسيت” الطبية البريطانية.

وأثار اللقاح الأول الذي تطوره جامعة أكسفورد بالتعاون مع شركة “أسترازينيكا” للأدوية “استجابة مناعية قوية” في تجربة شملت أكثر من ألف مريض في بريطانيا.

كما أظهر لقاح ثان يطوّره باحثون في مدينة ووهان الصينية بتمويل من شركة “كانسينو بيولوجيكس” الصينية، استجابة قوية على صعيد إنتاج الأجسام المضادة وأثبت أنه آمن، لدى غالبية المرضى الـ500 المشاركين في تجربة منفصلة.

ولا تزال التجربتان في مرحلة أولية وسيتعين إثبات فاعليتهما في تجربة لاحقة على عدد أكبر من المشاركين قبل درس تسويقهما على نطاق واسع.

غير أن النتائج كانت تنتظر بترقب شديد وسط سباق ضد الساعة يخوضه العديد من الباحثين والمختبرات في العالم سعيا لإنتاج لقاح آمن وفعال ضد فيروس كورونا المستجد.

ولم تسجل أي من التجربتين تأثيرات جانبية خطيرة. والتأثيرات السلبية الأكثر شيوعا هي الحمى والتعب والألم في موقع الحقنة.

وحذر واضعو الدراسة بأنه ما زال ينبغي إجراء المزيد من الأبحاث ولا سيما لدى شريحة المسنين التي تعتبر أكثر عرضة للوفاة جراء الإصابة بالفيروس.

وقالت ساره غيلبرت الباحثة في جامعة أكسفورد والتي ساهمت في الدراسة، إن النتائج “واعدة”.

وقالت “إذا كان لقاحنا فعالا، فهذا خيار واعد إذ إن هذا النوع من اللقاحات يمكن تصنيعه بسهولة على نطاق واسع”.

إلى ذلك، يواصل وباء كوفيد 19 الذي ظهر في الصين في كانون الأول/ديسمبر تفشيه في العالم أو الظهور من جديد في العديد من الدول.

 

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات