تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها مجلس الشعب المنتخب يعقد أعمال جلسته الافتتاحية من الدورة الاستثنائية الأولى للدور التشريعي الرابع بهدف تطوير بيئة أعمال المشروعات.. مجلس الوزراء يعتمد التصنيف الوطني للأنشطة الاقتصادية

خزينة الدولة تنتظر 10 مليارات ليرة جراء رفع أسعار مكالمات الخلوي ومثلها لشركتي الخليوي

syrian-telecomحوالي 10 مليارات ليرة سورية إيرادات جديدة تنتظرها خزينة الدولة جراء رفع أجور المكالمات الخلوية منذ أيام، بمعدل 20 بالمئة للخطوط مسبقة الدفع التي تحظى بأكثر من 70 بالمئة من إيرادات شركتي الخلوي، وبنسبة 30 بالمئة للخطوط لاحقة الدفع التي تحظى بأكثر من 20 بالمئة من الإيرادات، على حين تحظى إيرادات الانترنت بأقل من 10 بالمئة من إجمالي إيرادات شركتي الخلوي، علماً بأن نصف الإيرادات تذهب للشركة السورية للاتصالات، إضافة إلى أجور الترابط الشبكي التي تقدر بين 5 و6 بالمئة من إجمالي الإيرادات.

وبناءً على ذلك فإن 70 بالمئة تقريباً من إيرادات شركتي الخليوي سوف تزيد بنسبة 20 بالمئة وفقاً لرفع الأجور الأخير، و20 بالمئة منها تزيد بنسبة 30 بالمئة تقريباً، وبالتالي تزيد الإيرادات الإجمالية بنسبة 20 بالمئة تقريباً، في حال حافظ المشتركون على معدلات الاستهلاك السابقة لرفع الأجور دون تغيير.
وحسب آخر التقديرات لإجمالي إيرادات شركتي الخليوي السنوية فإن رفع الأجور من شأنه زيادة الإيرادات بحدود 20 مليار ليرة سورية، حيث تزيد إجمالي الإيرادات على 100 مليار ليرة سورية، وتكون حصة خزينة الدولة أكثر من 10 مليارات ليرة سورية عبر حصة شركة الاتصالات، وذلك كحدّ أدنى، بعد إهمال معدل نمو الإيرادات السنوي المقدر بحدود 3 بالمئة، وأجور الترابط الشبكي، وإهمال نسبة تدني الاستهلاك بعد زيادة وسطي الفاتورة بحدود 20 بالمئة.
وزير الاتصالات محمد الجلالي أكد دقة تلك الأرقام نظرياً، منوهاً إلى أن الإيرادات قد تقل عن 20 ملياراً لشركتي الخلوي وعن 10 مليارات لخزينة الدولة لأن الطلب على الاتصالات مرن، بمعنى أن بعض الزبائن قد يلجؤون إلى تخفيض معدل استهلاكهم بعد رفع الأسعار.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات