تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
بيان عملي بحري سوري روسي بالذخيرة الحية بإحدى القواعد البحرية في طرطوس.. العماد إبراهيم: قواتنا ماضي... الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث وزارة إعلام تحل بدلاً من الوزارة المحدثة عام 1961 تحت عنوان: “الأغلبية العالمية”.. حوار فكري وسياسي خاص لوزير الخارجية الأبخازي إينال أردزينبا مع الرئ... سورية تطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بإدانة العدوان الإسرائيلي على أراضيها الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لع... الجلاء في ذكراه الثامنة والسبعين… تكريس الاستقلال وخيار المقاومة الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية

نقابة صيادلة سورية تنفي ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي حول «الديكلون»

أكدت نقابة صيادلة سورية في تصريح لصحيفة الثورة رداً على ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي حول /الديكلون مسكن سحري يؤدي للموت/ أن الاستخدام الخاطىء للأدوية وتلقي العلاج بطريقة غير صحيحة يؤدي إلى نتائج غير سليمة وغير محمودة، مبينة أن ما تداولته المواقع غير مصرح به أبداً من طرف نقيب أطباء دمشق، وأنه تم عرض المعلومات بشكل عام وليس بشكل تخصصي.‏

‏‏وبينت النقابة أنه لا يجوز استخدام الاسم التجاري – الديكلون- بل يجب التعامل مع التركيب العلمي ديكلوفيناك، وأن أدوية الرشح العادية لا تحتوي على مادة البنسلين ولا تشكل أي آثار سلبية في حال إعطاء الديكلوفيناك، مشيرة إلى أن أي دواء من الممكن أن يكون له آثار جانبية، وأن مشكلات ومضار الأدوية ناتجة عن سوء استخدام الدواء والنقص في الوعي الصحي.‏‏

وأشارت النقابة في معلوماتها إلى أنه يجب استشارة الطبيب المختص في كل مرض لتشخيص المرض وتدبير العلاج المناسب، وأنه على المريض التصريح للطبيب والصيدلاني بما لديه من حالة مريضة كالربو أو أي حالة تحسسية من أي نوع من الأدوية أو مستحضر طبي أو غذائي، لأنه من الممكن حدوث حالة تحسسية تآزرية ما بين استخدام دواء معين مع مادة غذائية أو أي شيء آخر ما يسبب حالة تحسسية لدى المريض.‏‏

وأشارت إلى أنه ليس من الضروري أن تكون أي حالة رشح حالة ربو، وفي حالات الربو لا تعطى مشتقات الديكلوفيناك، وكذلك من لديه ربو وتشنجات قصبية لا يجب له استعماله أيضاً، إضافة إلى حالة القرحة المعدية والقصور الكلوي من المؤكد أنه لا يمكن إعطاء المريض الديكلوفيناك لأنه يسبب القرحة ومن الممكن أن يسبب أذية كلوية، وكذلك في حالة الحوامل والمرضعات بشكل عام لا ينصح به.‏‏

وأوضحت النقابة أن الطبيب هو الشخص المسؤول عن وصف الدواء وهو الأدرى بحالة المريض بعد شرح المريض لحالته وما يمكن أن يتأثر به سلباً من بعض أنواع مركبات الأدوية، إضافة لذلك دراية ومعرفة الصيدلي بالتداخلات الدوائية وتأثيراتها على حالة المريض.. وبالتالي فإنه يجب على الطبيب والصيدلاني عمل استقصاء لحالة المريض قبل وصف الدواء، والطبيب ضمن المشفى يجب أن يكون ملماً بحالة المريض وتشخيص حالته ومدى استجابته وما يمكن أن يسببه الدواء من أذية له.‏‏

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات