تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
بيان عملي بحري سوري روسي بالذخيرة الحية بإحدى القواعد البحرية في طرطوس.. العماد إبراهيم: قواتنا ماضي... الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث وزارة إعلام تحل بدلاً من الوزارة المحدثة عام 1961 تحت عنوان: “الأغلبية العالمية”.. حوار فكري وسياسي خاص لوزير الخارجية الأبخازي إينال أردزينبا مع الرئ... سورية تطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بإدانة العدوان الإسرائيلي على أراضيها الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لع... الجلاء في ذكراه الثامنة والسبعين… تكريس الاستقلال وخيار المقاومة الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية

كيف تتعرف على حقيقة شعور الآخرين

أوضحت دراسة جديدة أن الأشخاص يميلون إلى قراءة عواطف الآخرين بدقة أكبر، عندما يستمعون إليهم وليس عبر النظر.

وبحث العلماء في جامعة ييل في مدينة كونيتيكت الأمريكية كيفية تأثير الإشارات الصوتية المختلفة على قدرة التعرف على المشاعر معربين عن أملهم بأن تؤدي نتائجهم إلى تحسين عملية فهم الآخرين في العمل، أو في العلاقات الشخصية.

وقال الدكتور ميكاهيل كروس، المؤلف الرئيس للدراسة إن “الأشخاص في كثير من الأحيان غير دقيقين في تصور عواطف الآخرين وتشير أبحاثنا إلى أن الاعتماد على مزيج من الإشارات الصوتية والشكل العام أو إشارات الوجه وحدها، قد لا يكون أفضل استراتيجية للتعرف بدقة على مشاعر الآخرين أو نواياهم”.

وأشار كروس إلى أن الكثير من البحوث المتعلقة بالأمور العاطفية، ركزت على دور إشارات الوجه ما يفتح مجالا جديدا للبحوث القادمة موضحا أن العديد من اختبارات الذكاء العاطفي، تعتمد على تصورات دقيقة للوجوه ولكن دراستنا الحديثة تشير إلى ضرورة التركيز على الأصوات بشكل أكبر، لفهم المشاعر بصورة أفضل.

وأجرى الباحثون 5 تجارب شملت أكثر من 1800 مشارك وطُلب من الأفراد في كل تجربة، إما التفاعل مع شخص آخر، أو مشاهدة التفاعل بين اثنين آخرين وفي بعض الحالات وكان المشاركون قادرين على الاستماع فقط دون النظر أما في حالات أخرى، فكانوا قادرين على النظر، كما سُمح لبعض المشاركين بالنظر والاستماع معا.

واستمع المشاركون في حالة واحدة فقط، إلى صوت محوسب يقرأ نصا من التفاعل، وهي حالة خالية من العواطف المعتادة في الاتصالات البشرية وكان الأفراد في التجارب الخمسة، الذين استمعوا فقط دون مراقبة الآخرين، قادرين على التعرف بدقة أكبر على مشاعر المشاركين.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات