تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية الرئيس الأسد يلتقي ضباطاً متقاعدين: استثمار النضج والمعرفة والخبرة المتراكمة لخدمة الدولة والمجتمع الرئيس الأسد خلال لقاء مع أساتذة اقتصاد بعثيين من الجامعات العامة: الدعم يجب أن يبقى والنقاش لا يتم ... الرئيس الأسد يصدر القانون رقم ( 12 ) الخاص بحماية البيانات الشخصية الإلكترونية الرئيس الأسد يصدر مرسومين بتنفيذ عقوبة العزل بحق ثلاثة قضاة الرئيس الأسد يتسلم دعوة من ملك البحرين للمشاركة في القمة العربية القادمة التي ستعقد في الـ16 من أيار... وافق على رفع تعويض طبيعة العمل الصحفي.. مجلس الوزراء يناقش واقع الشركات المدمرة جراء الإرهاب لإعادة ...

المته تعود إلى الأسواق..وفي الأفق اتفاق تسوية بين الوزارة وكبور لا غالب ولا مغلوب.. والمغلوب الوحيد هو المواطن!

 
بانوراما طرطوس- عبد العزيز محسن:
نظرياً.. المتة أصبحت متوفرة في الأسواق وبالسعر الذي حدده قرار التخفيض الذي أصدره مؤخراً وزير التجارة الداخلية…. ولكن إلى إشعار آخر!!
المورد الرئيسي لمادة المادة عماد كبور وافق على مضض على القرار بعد تلكؤ وتأخير لحوالي اسبوع ممتنعاً عن فتح مستودعاته ومخازنه الرئيسية إلى أن قرر بالأمس إعادة توزيع المادة ابتداءً من اليوم على صالات السورية للتجارة ومحلات الجملة والمفرق…
ولكن يبدو أن الموضوع لم يعالج بشكله النهائي بحسب ما يستشف من كتاب شركة كبور الموجه الى الشركة السورية للتجارة والذي يشير فيه إلى أن عرض السعر الذي سيتم التوزيع على أساسه “المخفض” سيكون لمدة اسبوع فقط الأمر الذي يوحي بأن هناك ترتيب جديد بينه وبين الوزارة ويتعلق ربما بإعادة النظر بقرار التخفيض الذي أصدره الوزير وبما يتناسب مع بيان التكلفة الحقيقية وهامش الربح المقبول الذي تحدث عنه عماد كبور في بيانه منذ عدة أيام.. فهل ستكون التسوية على مبدأ لا غالب ولا مغلوب بين الوزارة وبين كبور فيما سيكون المغلوب الوحيد هو المستهلك الذي يرى أن أسعار المته مرتفعة جداً ويطالب بأن يكون السعر الحقيقي متناسباً مع السعر قبل الأزمة مع مراعاة فرق صرف الليرة أمام الدولار الذي تضاعف عشر مرات وبالتالي من المنطقي أن يتضاعف السعر بنفس نسبة ارتفاع الدولار فقط…
Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات