تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد: بالثقافة يمكن محاربة التطرف والإرهاب والحروب الرئيس الأسد والسيدة الأولى يستقبلان المشاركين في المؤتمر الدولي (آخر نتائج الأبحاث الأثرية السورية ... السيدة الأولى أسماء الأسد تشارك أهالي قرية المراح قطاف وردتهم الشامية اجتماع الفريق الحكومي المعني بإعادة هيكلة الدعم..استعراض مستجدات العمل في انجاز مشروع الإدارة الإلكت... الرئيس الأسد من جدة.. سورية قلب العروبة وفي قلبها … مصدر سوري: لقاء الرئيس الأسد وولي العهد السعودي ... الرئيس الأسد أمام القمة العربية: نحن اليوم أمام فرصة تاريخية لإعادة ترتيب شؤوننا بأقل قدر من التدخل ... إعلان جدة: مواصلة وتكثيف الجهود العربية الرامية لمساعدة سورية على تجاوز الأزمة اتساقاً مع المصلحة ال... بمشاركة الرئيس الأسد.. انعقاد أعمال الدورة الـ32 لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة الرئيس الأسد يصل إلى جدة للمشاركة في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة الخارجيات العربية في شبه توافق على حتمية العمل العربي المشترك…تأكيد من جدة على لم الشمل ورأب الصدع

التلوث السمعي يتسبب بأمراض خطيرة

حين يسمع الناس بأضرار التلوث، فإن أول ما يخطر ببالهم هو سحب الدخان الكثيفة ذات التأثيرات السلبية على الصحة، لكن ما لا يعرفه كثيرون هو أن تلوث الضجيج، لا يقل خطورة عن أشكال التلوث الأخرى.
ويقول الباحث في علم النفس بجامعة كوين ماري البريطانية، ستيفن ستانسفيلد، إن الإنسان الذي يتعرض لمستوى مرتفع من الضوضاء أكثر عرضة للإصابة باضطرابات صحية مثل ارتفاع ضغط الدم وتراجع حاسة السمع وأمراض القلب والسمنة.
ويتعرض الناس في أيامنا هذه للضجيج في عدة أماكن مثل الشوارع التي يتعالى فيها هدير السيارات، إضافة إلى وسائل النقل وبعض نوادي الموسيقى والسينما.
وبما أن الذين يسكنون على مقربة من الشوارع الكبرى يصلهم الضجيج بصورة أكبر، فإنهم يعانون اضطرابات في النوم، قد تؤثر بشكل مباشر على راحتهم، وسلوكهم خلال فترة النهار.
وتقدم منظمة الصحة العالمية معايير دقيقة ومضبوطة لما ينبغي أن يكون عليه الضجيج حتى في حالة السفر عبر الطائرات، وفق ما نقل موقع “ذا كونفيرسايشن”.
ومن خصائص التلوث السمعي أن الإنسان قد يختاره بمحض إرادته عبر تشغيل الموسيقى بصوت مرتفع في السماعات، حتى وإن كانت بعض الهواتف الذكية تحذر باستمرار من تداعيات الأمر على صحة الأذن.
ويرى الباحث البريطاني، أن على السلطات أن تكافح التلوث السمعي، لأن عدم التدخل سيزيد من حجم الاضطرابات الصحية في المستقبل.

مواقع

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات