تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لع... الجلاء في ذكراه الثامنة والسبعين… تكريس الاستقلال وخيار المقاومة الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية الرئيس الأسد يلتقي ضباطاً متقاعدين: استثمار النضج والمعرفة والخبرة المتراكمة لخدمة الدولة والمجتمع الرئيس الأسد خلال لقاء مع أساتذة اقتصاد بعثيين من الجامعات العامة: الدعم يجب أن يبقى والنقاش لا يتم ... الرئيس الأسد يصدر القانون رقم ( 12 ) الخاص بحماية البيانات الشخصية الإلكترونية الرئيس الأسد يصدر مرسومين بتنفيذ عقوبة العزل بحق ثلاثة قضاة

مبادرة (ليرتنا عزتنا) مستمرة ومشاركة محال جديدة

تظهر الروح الوطنية والاجتماعية للشعب السوري وترابط أواصر ووشائج تعاضده مع الدولة بشكل جلي وخاصة في فترات الأزمة ورسم لوحة جميلة تظهر محبة الشعب السوري وكرمه وأخلاقه الحميدة وهذا ما بدا في المبادرة الرسمية والأهلية التي أطلقت تحت عنوان «ليرتنا عزنا» التي استجابت لها عشرات الفعاليات المتنوعة,
وبين صاحب محل قطر الندى في مدينة اللاذقية إنه يبيع المعجنات والحلويات بليرة واحدة للكيس الواحد وقيمته 500 ليرة والإقبال جيد منذ أول أمس, وذلك بهدف المشاركه بهذه المبادرة الوطنية لتحسين قيمة الليرة السورية «عزنا»
وأوضح وافي بله صاحب محل وافي أنه بادر لبيع ملحقات جهاز الخليوي كالوصلة ولصاقة الحماية والغطاء بليرة واحدة وبعض القطع ب 5ليرات ورقية وقد جمع خلال يوم 2000 ليرة تقريباً وتكلفة اللوازم التي باعها أكثر من مئتي ألف ليرة! ولكن الموضوع والمبادرة لا يقاسان بخسارة ماديه بل الهدف هو تقوية وتحسين الليرة السورية (العملة الوطنية) وتالياً دعم الاقتصاد الوطني (ليرتنا عزنا) أما الإقبال فهو كبير جداً.
وقال صاحب محل العقده للألبان والشوكولا إنه وزع مئة حصة بحيث إن قيمة كل حصة (علبة لبنة وعلبة قطع شوكولا وعلبة لبن) هي 1500ليرة بيعت بليرة سورية واحدة للحصة! وذلك دعماً لليرة السورية (مبادرة ليرتنا عزنا) والإقبال كان كبيراً حيث تظهر الحاله الوطنية الجميلة للمواطنين أمام هذه المبادرات التي تظهر العلاقة المتينة والثقة القوية بين الشعب والدولة يمكن القول: إن لاخوف على البلد وسيبقى صامداً متقدماً إلى الأمام متحملاً كل الظروف التي فرضها أعداء الوطن ومحققاً التكافل الاجتماعي والحب تحت سقف الوطن وعلمه وعملته.

تشرين

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات