1- فيها تشكلت اول حكومة عربية برئاسة فيصل بن الحسين بن علي قائد الثورة العربية الكبرى
2- اول دولة أقامت وحدة عربية مع مصر وبرئاسة عبد الناصر عام 1958 – 1963
3- تولى فيها غير السوريين مناصب حسّاسة فقد تولى على سبيل المثال اللواء حازم الخضراء قائداً للقوى الجوية والدفاع الجوي خلفاً للواء علي محمود الذي أحيل إلى التقاعد مؤخراً. واللواء الخضراء فلسطيني من مواليد مدينة صفد، وهو شقيق للواء محمد طارق الخضراء رئيس هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني في سوريا. وكان الخضراء يتولى قيادة قاعدة خلخلة الجوية في منطقة السويداء (جنوب) قبل تعيينه في المنصب الجديد.
وليست هذه المرة الأولى التي يتقلد فيها ضابط فلسطيني منصباً رفيعاً في الجيش السوري، إذ سبق للواء مصباح البديري القائد السابق لجيش التحرير الفلسطيني أن تسلم قيادة المنطقة الوسطى في الجيش السوري. وسبق اللواء علي محمود في قيادة القوى الجوية والدفاع الجوي اللواء محمد الخولي (متقاعد حالياً) الذي خلف في عام 1994 اللواء المتقاعد آنذاك اللواء علي ملاحفجي. وقبل ذلك كان الخولي نائباً لقائد القوى الجوية، ومديراً لمخابرات القوى الجوية.
و الجيش السوري يسمح للمواطنين الفلسطينيين بالتطوع في صفوفه.
4- احتضنت سوريا المقاومة الفلسطينية واللبنانية ولا زالت تدفع الثمن غاليا لمواقفها القومية الشريفة
5- العماد فاروق عيسى أبزاخ , وهو اول شركسي يحمل رتبة عماد في الجيش السوري , اخر منصب شغله هو نائب رئيس هيئة الاركان السوريه في الفتره من 1998عام الى عام 2004 واللواء عواد باغ أبزاخ , حيث شغل منصب نائب وزير الدفاع السوري , وهو اول لواء في الجيش السوري من اصل شركسي .
و اللواء علاء الدين سطاس , مدير عام الجمارك . واللواء بسام عبدالمجيد فروقه , شغل منصب وزير الداخليه السوري .
و اللواء موسى زاهد قات , شغل منصب محافظ اللاذقيه .وجميعهم من أصل شركسي
6 – عدم الاعتراف بدولة اسرائيل الغاصبة
7 – الوقوف الى جانب الشعب العراقي في محنته اثناء الاحتلال الأمريكي عام 2003 , وفي عام 2006 وقف السوريون الى جانب أشقائهم اللبنانيين اثناء العدوان الصهيوني ففتحوا لهم بيوتهم وآووهم دون مقابل
8 – جيشها العربي الوحيد الذي يخوض حربا عالمية ضد الارهاب العالمي وضد الوحوش البشرية الذين جاءوا من 83 دولة وبرعاية دولية وتمويل عربي ، فالجيش العربي السوري يخوض اكثر من 2000 نقطة اشتباك مع هذه العصابات المسلحة على كامل الجغرافية السورية .
