تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
بيان عملي بحري سوري روسي بالذخيرة الحية بإحدى القواعد البحرية في طرطوس.. العماد إبراهيم: قواتنا ماضي... الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث وزارة إعلام تحل بدلاً من الوزارة المحدثة عام 1961 تحت عنوان: “الأغلبية العالمية”.. حوار فكري وسياسي خاص لوزير الخارجية الأبخازي إينال أردزينبا مع الرئ... سورية تطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بإدانة العدوان الإسرائيلي على أراضيها الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لع... الجلاء في ذكراه الثامنة والسبعين… تكريس الاستقلال وخيار المقاومة الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية

وزير التربية: لن نلغي امتحانات البكالوريا ولن نمتحن الطالب بمعلومات لم يأخذها


أكد وزير التربية عماد العزب أن صحة الأبناء الطلبة هي الأهم من أي شيء آخر وفوق أي اعتبار، ومادام هناك خطر عليهم فلا يوجد دوام مدرسي لهم ، إذ إن تعليق الدوام مستمر حتى 16 نيسان ، منوهاً أنه وفي حال تمديد التعليق لفترة أخرى ، فقد يتم الدخول لامتحانات الصفوف الانتقالية مباشرة ، لذلك فكل السيناريوهات متاحة .

وفيما يتعلق بالصفوف الانتقالية ، أشار العزب في لقاء اعلامي له، إلى أنه من الممكن وبمنتهى السهولة تعويض الفاقد التعليمي في بداية العام الدراسي القادم ، مضيفاً أنه وبالنسبة للشهادتين الثانوية العامة والتعليم الأساسي فإن إلغاء الامتحانات مستحيل ، ولكن في الوقت الحالي لا يمكن استباق الأحداث والظروف بقرارات استباقية.

وشدد أنه لا توجد فكرة لإلغاء الامتحانات الثانوية تحت أي ظرف، وحتى لو تأجل الدوام المدرسي لما بعد نهاية شهر نيسان سيتم تأجيل الامتحانات لطلاب الشهادة الثانوية وليس الغاءها ، ولكن العنوان العريض سيكون بعدم اختبار الطلاب بما لم يأخذوه .

وبين العزب بأن الوزارة حريصة على ترميم الفاقد التعليمي من خلال الوسائل الاتصالية الإلكترونية المتاحة مثل الفضائية التربوية السورية ، ومشروع التعلم المتمازج ، وتطبيق نافذة التعليم .

وطلب الوزير من الأهالي ضرورة مراعاة أبنائهم وعدم الضغط عليهم ، وتفهم طبيعة المرحلة ، والضغوط التي يتعرض لها الأبناء ، سواء أكانت سابقة متمثلة بسنوات الحرب أم الحالية وهي جائحة فيروس كورونا المستجد ، مناشداً إياهم عدم الانجرار وراء الشائعات ، والحصول على المعلومات من مصادرها الموثوقة

ولفت العزب إلى أن وزارة التربية من الوزير لأصغر موظف ، موجودون لخدمة الطلبة ، إذ إن مصلحتهم هي الأساس ، مشيراً إلى أن قرار العودة إلى المدارس أو الامتحانات ليس قرار وزارة التربية وحدها ، وإنما هو قرار تشاركي من الفريق الحكومي المعني بمتابعة انتشار الجائحة وتطورها وفي مقدمتهم وزارة الصحة

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات