تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
بيان عملي بحري سوري روسي بالذخيرة الحية بإحدى القواعد البحرية في طرطوس.. العماد إبراهيم: قواتنا ماضي... الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث وزارة إعلام تحل بدلاً من الوزارة المحدثة عام 1961 تحت عنوان: “الأغلبية العالمية”.. حوار فكري وسياسي خاص لوزير الخارجية الأبخازي إينال أردزينبا مع الرئ... سورية تطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بإدانة العدوان الإسرائيلي على أراضيها الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لع... الجلاء في ذكراه الثامنة والسبعين… تكريس الاستقلال وخيار المقاومة الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية

الإدارة المحلية والأمانة السورية للتنمية توقعان اتفاقاً تـشاركياً لدعم المشاريع الصغيرة في 7 محافـظات

12834815_986558751423598_2067433810_n-w450وقعت وزارة الإدارة المحلية والأمانة السورية للتنمية أمس اتفاقا تشاركيا مع سبع محافظات هي دمشق وريفها وطرطوس واللاذقية وحمص وحماة والسويداء وذلك بهدف تعزيز وتنسيق وتعميق الجهود الرامية للمساهمة في تحسين الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للفئات الفقيرة والأشد فقراً..
ونقلت صحيفة تشرين عن نائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون الخدمات المهندس عمر إبراهيم غلاونجي وزير الإدارة المحلية تأكيده أن الوزارة ادرجت ضمن خطتها التعاون مع برنامج «مشروعي» وقامت بتخصيص 15 مليون ليرة للبرنامج وذلك في موازنتها للعام الحالي لإيجاد بيئة حاضنة للمشاريع الصغيرة والمتناهية الصغر تم توزيعها على المحافظات لتنفيذ البرامج المادية للإدارة المركزية ومكاتب التنمية المحلية لمنح قروض متناهية الصغر من دون فوائد ووفق الآليات والخطط والهيكليات الإدارية التي تم وضعها وتطويرها بالاشتراك مع الأمانة السورية للتنمية، وأشار غلاونجي إلى أن برنامج مشروعي هو أول مشروع أطلق بين الحكومة السورية وجهة غير حكومية ممثلة بالأمانة السورية للتنمية وذلك للنهوض باستراتيجيات المشروعات المتوسطة والصغيرة والمتناهية الصغر التي تكتسب أهمية خاصة في ظل الأزمة التي يشهدها بلدنا وذلك للخروج منها وبدء مرحلة التعافي ليأتي كأهم المشاريع لتحسين سبل معيشة المواطنين وأحد أهم برامج التمكين الاقتصادي للمناطق الفقيرة لمساعدة السوريين على الصمود والتخفيف ما أمكن من آثار هذه الأزمة وهذا ما ترنو إليه الحكومة.
من جهته أشار الأمين العام للأمانة السورية للتنمية فارس كلاس إلى أهمية الشراكة مع المحافظين في دعم برنامج «مشروعي» الذي يعد أحد أهم برامج الأمانة السورية للتمكين الاقتصادي والاجتماعي، مقدراً دور كل من الممولين والمستفيدين من المشروع في تعزيزهم للعلاقة التشاركية بين فئات المجتمع ومؤسساته من خلال العاملين في مكاتب الأمانة والقائمين في مكاتب التنمية بجميع المحافظات.‏‏
Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات