تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
بيان عملي بحري سوري روسي بالذخيرة الحية بإحدى القواعد البحرية في طرطوس.. العماد إبراهيم: قواتنا ماضي... الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث وزارة إعلام تحل بدلاً من الوزارة المحدثة عام 1961 تحت عنوان: “الأغلبية العالمية”.. حوار فكري وسياسي خاص لوزير الخارجية الأبخازي إينال أردزينبا مع الرئ... سورية تطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بإدانة العدوان الإسرائيلي على أراضيها الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لع... الجلاء في ذكراه الثامنة والسبعين… تكريس الاستقلال وخيار المقاومة الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية

مواقع التواصل و إعلانات المحلات ..

بانوراما طرطوس- م.ريم العلي:

من الاستخدامات المفيدة لمواقع التواصل هو مجال الدعاية والاعلان و مجالات التسويق بكل أشكاله ..
و بالفعل فهو استخدام مفيد و كمثال محلات الألبسة او الأحذية و ماشابه من محلات تبيع المواد التي تحتاجها العائلة كاستهلاك دائم من مواد غذائية ومنزلية و ملابس ..
و لكن إلى أي حد فعلا” يستفيد المواطن من هذه الوسيلة !!
فالمحل الذي يعلن عن بضاعة او سلعة و يقول أن الأسعار مناسبة و لايكتب السعر لأسباب و حجج مختلفة ترى هل يفيد المواطن الذي سيضطر للذهاب للمحل و يفاجأ بالسعر غير المناسب سوى من وجهة نظر البائع .. و هناك من يسوق لصفحته بطريقة نوعا” ما استغلالية فهذه الصفحات تستغل المتابع و تسخره لخدمة غاياتها التسويقية بدون مقابل مادي و لاحتى وفرت له الغاية بحيث يقرر و يختصر البحث بالسوق عما يريده بمقارنة النوعية والسعر بين المحلات .. طبعا” هذه الناحية جزء بسيط من الموضوع الذي يمكن أن يقال فيه الكثير .
و طبعا” تلك كانت ناحية غير مفيدة رغم وجود من يخطط بذكاء باستخدام موقع التواصل و يراعي مرات الاعلان التجاري ومرات اعلان السعر ومرات حسب ظروف كل فترة يمر بها المحل التجاري و هناك من يحترم اسلوب تعامله بهذا المجال و يبقى السؤال العام و العام إلى أي مدى استفاد المواطن من اعلانات المحلات التجارية والى أي حد يحترم من يكتبون و يعلنون عن بضاعتهم المواطنين الذي هم زبائن محتملون !!

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات