تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد والشيخ محمد بن زايد يبحثان التطورات الإيجابية في المنطقة والتعاون الاقتصادي بين البلدين الرئيس الأسد والسيدة اسماء يبدأان زيارة رسنية الى دولة الإمارات العربية المتحدة الرئيس الأسد: موسكو تعمل لإنهاء الحرب في سورية وزيارتي ستمهّد لمرحلة جديدة في العلاقة بين البلدين الرئيس الأسد في مقابلة مع سبوتنيك: زيارتي لموسكو ستمهد لمرحلة جديدة في العلاقات بين البلدين الرئيسان الأسد وبوتين يبحثان في موسكو العلاقات الثنائية والتعاون المشترك بمختلف أشكاله، والتطورات ال... الرئيس الأسد يصل إلى موسكو في زيارة رسمية يجري خلالها محادثات مع الرئيس بوتين رئيس مجلس الوزراء يصدر قراراً يحدد آلية ومعايير فرز الخريجين من المهندسين قروض دون فوائد وإعفاءات ضريبية للمتضررين من الزلزال مجلس الوزراء يبحث الإجراءات المتخذة في إطار الانتقال من مرحلة الاستجابة الطارئة للأعمال الإغاثية إلى... الرئيس الأسد يستقبل وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان

صناعي: ارتفاع أسعار الألبسة حتى 25 بالمئة لتعويض خسائر التوقف ولا ارتفاع في تكاليف الإنتاج

شهدت أسعار الألبسة ارتفاعاً في أسعارها، مؤخراً، بوسطي بين 20 و25{ae2208bec36715d67341bbae7042be5eb679cae37ba24c471ad449c2c03dcc11}، والسبب الرئيس، تعويض الخسائر الناجمة عن التوقف، خلال الفترة الماضية، عند تطبيق إجراءات التصدي لفيروس كورونا المستجد.

هذا ما أكده الصناعي عاطف طيفور لصحيفة«الوطن»، موضحاً أن ارتفاع الأسعار لن يكون فقط لدى باعة المفرق في السوق، وإنما يبدأ من مصانع التريكو والنسيج، وحتى مصانع الألبسة الجاهزة، وذلك بسبب كساد البضائع خلال فترة الحجر والإغلاق، وبالتالي، توقف المبيعات بشكل فعلي منذ أشهر بعد إعادة ترتيب أولويات الشراء للمواطنين، لتتركز على المواد الغذائية والمنظفات والمعقمات بشكل رئيس، وليست على الألبسة.

وأشار إلى استغلال البعض الظرف، لتعويض خسائر التوقف، خاصة وإن هناك فرصة عيد الفطر، وتوقعات بالإقبال على الأسواق.

ورأى أن الحلّ يتمثل بالرقابة على كل مراحل الإنتاج، من الخيط، مروراً بالقماش والأصبغة والتفصيل، وتجارة الجملة، وتنتهي بمحلات المفرق، وتسعير كل مرحلة وضبط السعر لها، وإلا سوف نشهد ارتفاعات سعرية، وصفها طيفور بالكارثية على المواطن، منوهاً بأن الرقابة لا تقتصر على الغذاء، وإنما على الألبسة أيضاً، وهي برأيه لا تقل أهمية عن الغذائيات.

وأكد طيفور أن ليس هناك ارتفاع في تكاليف الإنتاج، فأسعار المواد الأولية والنقل والمحروقات وغيرها من مدخلات انتاج لقطاع الألبسة، مستقرة منذ أشهر، ولغاية اليوم، وليس هناك ارتفاعات في أجور العمالة والضرائب والرسوم وغيرها، بل على العكس، هناك تسهيلات من الحكومة لدعم الصناعي بالقروض والضرائب والرسوم وغيرها.

وبهذا الخصوص، كتب طيفور على صفحته عبر «فيسبوك»: سعر 1كغ خيط الغزل بالنشرة الرسمية لوزارة الصناعة ١/٣٠ لا يتجاوز ٢٣٠٠ ليرة، وسعر 1كغ القماش السنغل الصيفي ١/٣٠ يتراوح بين ٨ و١٠ آلاف ليرة، والكنزة الصيفية الجاهزة التي لا تتجاوز ٣٠٠-٤٠٠ غرام سعرها يتجاوز ١٠-١٥ ألف ليرة وأكثر.. أين الفارق ومن المستفيد ومن الرابح الأكبر بهذه المعادلة، ومن الخاسر الأكبر بهذه الكارثة.. وأين الفقير بشكل خاص والمواطن بشكل عام من هذه الأرباح الخيالية.. ومتى عيدهم؟.

 

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on telegram
Telegram
Share on whatsapp
WhatsApp
Share on print
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات