تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لع... الجلاء في ذكراه الثامنة والسبعين… تكريس الاستقلال وخيار المقاومة الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية الرئيس الأسد يلتقي ضباطاً متقاعدين: استثمار النضج والمعرفة والخبرة المتراكمة لخدمة الدولة والمجتمع الرئيس الأسد خلال لقاء مع أساتذة اقتصاد بعثيين من الجامعات العامة: الدعم يجب أن يبقى والنقاش لا يتم ... الرئيس الأسد يصدر القانون رقم ( 12 ) الخاص بحماية البيانات الشخصية الإلكترونية الرئيس الأسد يصدر مرسومين بتنفيذ عقوبة العزل بحق ثلاثة قضاة

ماذا تعرف عن “الصياد” الروسي؟

علقت صحيفة “ناشيونال انتريست” الاميركية على التقارير التي تفيد بأنه سيتم تأمين الطائرة المسيرة الهجومية الثقيلة الروسية “أخوتنيك” (الصياد) بمبلغ قدره 1.3 مليار روبل استعدادا لمرحلة الاختبار الجديدة.
وأشاد الكاتب، كريس أوزبورن، بالطائرة المسيرة الجديدة من خلال مقالة حملت عنوان “الصياد الروسي الجديد – قريب من الاستعداد القتالي”.

وأشار الكاتب إلى أنه انطلاقا من المعلومات النادرة، التي نشرت في وقت سابق، وبالحكم على الصور وبعض الفيديوهات، فإن الطائرة المسيرة تحمل الأسلحة في الهيكل الداخلي، لأنه يلاحظ أنها لا تملك أي حاملات للأسلحة في هيكلها الخارجي.

وقارن أوزبورن الطائرة المسيرة الروسية مع القاذفة الأمريكية “بي-2″، حيث خلص إلى أن الطائرة الأمريكية تمتلك نظاما للتخفي أفضل من الروسية، مشيرا إلى أن “الصياد” يشبه إلى حد كبير المقاتلة الأمريكية “إف-117 نايت هاوك”.

ووفقا لأوزبورن، فإنه على الرغم من “السرية النسبية”، فإن الطائرة المسيرة الروسية لديها ميزة يجب أن تقلق الولايات المتحدة الأمريكية.

وتتمثل هذه الميزة بقدرة الطائرة المسيرة الروسية الهجومية على العمل جنبا إلى جنب مع المقاتلة الروسية من الجيل الخامس “سو-57″، حيث يتحكم قائد المقاتلة بالطائرة المسيرة.

وأشار إلى أنه الآن يتم تطوير هذه التكنولوجيا في أمريكا لدى المقاتلات “إف-22” و”إف-35″، حيث تسمح بالتفاعل المباشر دون وجود وسيط أرضي.

وبالتالي تحسين قدرات الاستطلاع والسماح للطائرة “سو-57” بالعمل على مسافة آمنة من العدو، بينما “الصياد” سيهاجم المناطق عالية الخطورة المحمية بأنظمة الدفاع الجوي.

العالم

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات