تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها

ما تأثير التوتر على الذاكرة و حجم الدماغ

وجدت دراسة للأكاديمية الأمريكية لعلم الأعصاب أن المستويات العالية من الكورتيزول (هرمون التوتر) في الدم، قد تشير إلى حجم أصغر للدماغ.
وقام الباحثون الأمريكيون بقياس مستوى الكورتيزول لدى أكثر من ألفي من المتطوعين للدراسة، ثم مسحوا أدمغتهم بالرنين المغناطيسي.

ووجدوا، حتى قبل ظهور أي أعراض مرضية، أن القدرة على التذكر وحجم الدماغ لدى من تجاوز سن الأربعين، أقل من المستوى الطبيعي لدى من يعانون من مستوى إجهاد وتوتر عاليين.

ويقول الدكتور سيشادري المشارك في الدراسة، إن “النمط المتسارع للحياة العصرية، يعني مستوى أعلى من التوتر والإجهاد، فعندما نكون تحت الضغط، يرتفع مستوى الكورتيزول، لأن الجسم يطلق آلية الحفاظ على الحياة”.

ويشير العلماء أيضا إلى الدور الملقى على الأطباء، إذ يجب عليهم إيلاء مزيد من الاهتمام بالمرضى المعرضين للإجهاد وتوجيههم إلى الطرق التي تخفف التوتر في حياتهم، كالنوم الكافي والنشاط البدني المعتدل.

المصدر: إزفيستيا

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات