تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ... الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات...

“الواتس آب” مفيد لصحتك

أوضحت دراسة جديدة أجرتها جامعة إيدج هيل في المملكة المتحدة، أن الأشخاص الذين يميلون إلى قضاء المزيد من الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي، ولا سيما “واتس آب”، يشعرون بالوحدة أقل ولديهم ثقة أعلى بالنفس.

ووفقاً لصحيفة “الإنديبندنت” البريطانية، وجد الباحثون أن تطبيق الرسائل النصية له تأثير إيجابي في الصحة النفسية، وقالت الدكتورة ليندا كاي من جامعة إيدج هيل: كلما زاد الوقت الذي يقضيه الأشخاص على “واتس آب”، زاد شعورهم بأنهم قريبون من أصدقائهم وعائلتهم، وينظرون إلى هذه العلاقات على أنها ذات نوعية جيدة.

وأضافت كاي : علاوةً على ذلك كلما كانت هذه الصداقات قوية، زاد شعور الناس بالانتماء إلى مجموعات “واتس آب”  الخاصة بهم، وكان ذلك مرتبطاً بشكل إيجابي بتقديرهم الذاتي وكفاءتهم الاجتماعية.

شارك في الدراسة 200 مستخدم، 158 امرأة و 41 رجلاً، بمتوسط ​​عمر 24 عاماً،  وتم نشرها في المجلة الدولية لدراسات الإنسان والحاسوب.

ووجد الباحثون أن متوسط ​​الاستخدام اليومي المبلغ عنه لـ “واتس آب”  كان نحو 55 دقيقة، إذ يستخدمه الكثيرون بسبب شعبيته ووظيفة الدردشة الجماعية.

وقالت كاي: توضح النتائج كيف أن العوامل المتعلقة بالترابط الاجتماعي تقوم بتوثيق الصلة في هذا المجال، كوسيلة لفهم كيفية ارتباط استخدام التكنولوجيا بالرفاهية النفسية والاجتماعية.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات