تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ... الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم...

خبير نطق: إجبار الطفل على الكلام من أسباب التأتأة

يعاني بعض الأطفال من التلعثم في الكلام أو ما يسمى بـ التأتأة وهي مشكلة قد لا تشفى مع تقدم الطفل بالعمر وفق خبراء بل تحتاج إلى تقنيات علاجية خاصة.

والتأتأة مصطلح يطلق على عدم تمكن الفرد من الطلاقة والاسترسال في الكلام بشكل متواصل ودون توقف وقد تترافق مع حركات لا إرادية في الرأس والعيون والشفاه والفم والأطراف العلوية والسفلية.

اختصاصي النطق وتقويم الكلام واللغة الدكتور ماهر الآغا يعزو في حديث أسباب ظهور التلعثم إلى طبيعة البيئة الاجتماعية وضغط الأسرة على الطفل أو إجباره على التكلم وأساليب معاملتها له سواء بالقسوة أو الدلال المفرط والتواصل السلبي معه والنشاط السريع والزائد والإثارة المفرطة في بيئة الصغير وبيته.

ويوصي الآغا بمراجعة طبيب أو اختصاصي نطق في حال كانت نسبة كلام الطفل متأخرة مقارنة مع أقرانه وليست لديه سلاسة في الكلام وعدم خروج الكلمات بشكل سريع وتكرارها أو التوقف عند الحديث أو إطالته.

ويركز العلاج عموما وفق الآغا على ضبط المثيرات أو المتغيرات التي تسبب التأتأة كتنظيم التنفس أو الابتعاد عن الموضوع الذي يتلعثم فيه أو استخدام تقنية التغذية السمعية المرتدة وهي عبارة عن جهاز يسجل كلام الطفل بفارق زمني أقل من نصف ثانية ليستطيع تقويم وتنظيم كلامه عن طريق سماع أخطائه.

ومن تقنيات العلاج ايضا كما ذكر الاختصاصي الترديد من خلال جعل الطفل يردد كلام المعالج والقراءة المتزامنة حيث يقرأ الطفل والمعالج في الوقت ذاته والاسترخاء الكلامي.

سانا

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات