وصلت رسالة الى بريد الموقع من أحد المواطنين من قرية بملكة وتتضمن صرخة عتب على خدمات القرية…
ويقول صاحب الشكوى أن هذه الخدمات شبه معدومة..فالقمامة تملىء الشوارع.. بالإضافة إلى ففقدان الإنارة الشبه كامل ..كما أن شوارعها بحاجة إلى صيانة ونظافة..كما لا يوجد مواصلات سوى من العابرين الى القرى المجاورة وأغلب السرافيس ممتلئ..مضيفاً أن لاحياة لمن تنادي رغم الشكاوى الكثيرة والواقع معروف للجميع ويتساءل أين الرقابة والمحاسبة والمحاسبة….ولماذا هذا الإهمال لهذه المنطقة التي تعتبر من المناطق السياحية ذات الطبيعة الرائعة في محافظة طرطوس وفي سورية الغالية والتي يجب ان تستثمر أفضل استثمار وليس معاملتها بهذه الطريقة المسيئة ..