تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
بيان عملي بحري سوري روسي بالذخيرة الحية بإحدى القواعد البحرية في طرطوس.. العماد إبراهيم: قواتنا ماضي... الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث وزارة إعلام تحل بدلاً من الوزارة المحدثة عام 1961 تحت عنوان: “الأغلبية العالمية”.. حوار فكري وسياسي خاص لوزير الخارجية الأبخازي إينال أردزينبا مع الرئ... سورية تطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بإدانة العدوان الإسرائيلي على أراضيها الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لع... الجلاء في ذكراه الثامنة والسبعين… تكريس الاستقلال وخيار المقاومة الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية

معرض فني خاص بمدرسي التربية الفنية في طرطوس

مجموعة من اللوحات والأعمال الفنية تنوعت ما بين الرسم بمدارسه المتعددة والضغط على النحاس مع باقة من الأشغال اليدوية قدمها 38 مدرساً ومدرسة في المعرض السنوي الخاص بمدرسي التربية الفنية في محافظة طرطوس.

المعرض الذي أقيم في صالة عمريت للتربية الفنية التشكيلية بمدينة طرطوس قالت عنه الفنانة التشكيلية نهلا قشعور في تصريح أن المعرض الذي أقامته مديرية تربية طرطوس بالتعاون مع الصالة تقليد سنوي يشارك فيه المدرسون لمادة التربية الفنية الذين لا يزالون على رأس عملهم بهدف عرض نتاجهم وإبداعهم.

من جانبه أكد الفنان التشكيلي والموجه الاختصاصي لمادة التربية الفنية سليمان أحمد أن المعرض بمثابة تشجيع للمدرس وتحفيز له لخلق المبادرات ومتابعة العمل الفني.

وتحدثت المدرسة أنجيلا إبراهيم عن مشاركتها بثلاث لوحات وهي عبارة عن الرسم بقش القمح جسدت في إحداها شخصية من التراث المصري في زيها التقليدي القديم موضحة انه رغم تنوع أعمالها بالحرق على الخشب والضغط على النحاس إلا أنها اختارت هذا النوع من المشاركة للفت الانتباه إلى سنبلة القمح وأهميتها في الغذاء والفن.

وشارك محمود هلهل بلوحتين تناول في الأولى حالة التشرذم في الواقع العربي وعبر عنها بوجه أنثى محاط بها ألوان مختلفة فيما اعتمد على حروف اللغة العربية بلوحته الثانية كرسالة للاهتمام باللغة الأم.

أما ماسا سعيد فشاركت بلوحتين بتقنية الرسم الزيتي جسدت في الأولى المرأة الريفية وصلابتها وعظمتها وفي الثانية صورت المرأة الحالمة ورأت بالمعرض فكرة جيدة لتنشيط الثقافة البصرية بينما اختارت غفران العبدة الجسر المعلق في محافظة دير الزور لتجسده عبر الضغط على النحاس كأحد أهم الرموز والمعالم في سورية.

ميادة عيزوقي المشاركة بمجموعة من الأعمال اليدوية “الكروشيه” صممت باقة من المنتجات التي تصلح للاستخدام الشخصي كالجزادين وأخرى تصلح للاستخدام المنزلي كالبسط اليدوية.

سانا

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات